Skip to main content

R-32-مستقبل غازات التبريد

R-32- مستقبل غازات التبريد

بينما ننتقل إلى العقد الجديد، هل تعلم أن سياسة الاتحاد الأوروبي بشأن الاحتباس الحراري تقضي بخفض انبعاث الغازات الدفيئة في العام 2020 بنسبة 20%، و40% في العام 2030 مع خارطة طريق لتخفيض الكربون للحد من الغازات الدفيئة بنسبة 80% في العام 2050؟

هل تدرك أن مرسوم العام 2014 المعدّل لغاز-F يهدف إلى خفض انبعاثات غازات F بمقدار الثلثين بحلول العام 2030؟

هل تعلم أنه اعتباراً من العام 2025 سيكون هناك حظر في الاتحاد الأوروبي على استخدام مكيفات الهواء المجزاة إلى قطعتين مع شحنة غاز تبريد أقل من 3كغ والتي تعمل على غازات تبريد ذات GWP> 750؟

كيف نواجه المستقبل؟

مستقبل غازات التبريد هنا مع غاز التبريد R-32، وهو المكون الهام في مزيج R-410A لكفاءته ومواصفاته الديناميكية الحرارية.

*Source: Values for 100 year global warming potential (GWP) from IPCC Fourth Assessment Report. Comparative 100 year GWP: HFC410A, 2,090; HFC32, 675.

ما هو بالضبط R-32؟

R-32 هو مستقبل غازات التبريد، بفضل إمكاناته من ناحية الاحتباس الحراري (GWP) التي تبلغ 675، وهو أقل بمقدار الثلث عن R-410 A وإمكانية استنفاد الأوزون الصفرية (ODP).

  • R-32 = HFC = CH°F° “difluoromethane”، مكوّن واحد HFC
  • يُستخدم بالفعل كمكوّن من مكونات المزيج R-410A

هل الغاز R-32 قابل للاشتعال فعلاً؟

يصنف R-32 كغاز تبريد من الفئة 2L مع قابلية منخفضة للاشتعال بسرعة احتراق 6 سم/ثا.

تصنيف قابلية الاشتعال للغاز R-32

سرعة الاحتراق: ميزات غاز التبريد القابل للاشتعال

  • سرعة احتراق R-32 منخفضة جداً: 6,7 سم/ثا (=4م/د أو 0.24كم/سا)
  • عندما يتلامس تركيز قابل للاشتعال من R-32 مع اللهب، فإنه ببساطة يحترق بنار محصورة نسبياً. ولن ينفجر مثل البروبان.

كيف يُقارن R-32 مع غازات التبريد الأخرى في مضخات الحرارة هواء إلى هواء للمباني السكنية؟

مقارنة مجموعة متنوعة من غازات التبريد في مضخات الحرارة من نوع هواء إلى هواء للمباني السكنية

ما هي الفوائد البيئية للغاز R-32؟

R-32 هو أكثر غازات التبريد صديقاً للبيئة، مع انخفاض يصل إلى 75% في التأثير البيئي مقارنةً بالغاز R410A.